أعلن الفنان المصري محمد رمضان عن أغنية جديدة تحمل اسم "بحب أغيظهم"، المقرر إطلاقها يوم الخميس الموافق 17 أبريل. جاء هذا الإعلان بعد جدل كبير في مصر بشأن إطلالته الغريبة خلال حفله الأول بمهرجان "كوتشيلا" في كاليفورنيا، حيث ارتدى زياً أثار انتقادات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تصميمه الذي يشبه "بدلة الرقص الشرقي". كما تم الكشف عن التفاصيل الفنية والحرفية التي استغرقت أكثر من 229 ساعة لإتمام هذا الزيّ.
على الرغم من هذه الانتقادات، دافعت علامة "Temraza" عن تصميمها وأوضحت استخدام النقشات الفرعونية المصرية في صناعته. وقد أكدت المصممة فريدة تمراز أن العمل استخدم عملة مصرية قديمة تحمل رموزًا فرعونية كجزء من التصميم، مما أضاف بعدًا ثقافيًا للإطلالة التي ستظل محط نقاش واسع بين الجمهور.
في إطار توسعه الفني العالمي، أعلن الفنان المصري محمد رمضان عن أغنية جديدة تحت عنوان "بحب أغيظهم"، والتي ستصدر يوم الخميس المقبل. يأتي هذا الإصدار الجديد بعد ظهوره الأخير في مهرجان "كوتشيلا"، حيث لفت الأنظار بإطلالته غير التقليدية التي أثارت جدلاً واسعًا داخل المجتمع المصري. يعتبر هذا الإصدار خطوة مهمة في مسيرته الفنية، حيث يحاول الفنان الجمع بين تحقيق طموحاته العالمية وجذب انتباه جمهوره المحلي والعالمي.
الفنان المصري لم يكن غريبًا عن الأضواء والجدل؛ إذ دائمًا ما يثير ردود فعل متباينة سواء من خلال أعماله الفنية أو إطلالاته الشخصية. في هذه المناسبة، أطلق رمضان مقطع فيديو تشويقي عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، والذي ضم لقطات من أدائه الحي في مهرجان "كوتشيلا". يُظهر هذا المقطع الحماس الكبير الذي لاقاه في الحفلة الأولى، رغم الجدل الذي أثارته إطلالته. يبدو أن رمضان يسعى من خلال هذه الأغنية إلى تعزيز وجوده الفني وتقديم رسالة شخصية عبر العنوان الذي اختاره، والذي قد يعكس موقفه من الجدل المستمر حول شخصيته وعمله الفني.
جاءت إطلالة محمد رمضان في مهرجان "كوتشيلا" لتكون محط أنظار واسعة، حيث ارتدى زيًا تم تصميمه بدقة عالية من قبل علامة "Temraza". استغرق تصميم هذا الزيّ أكثر من 229 ساعة، مما يعكس مستوى الحرفية العالية التي وُظفت فيه. بالإضافة إلى ذلك، تم استخدام عملة مصرية قديمة تحمل نقشات فرعونية كجزء من الزخرفة، مما أضاف بعدًا تاريخيًا وثقافيًا لهذه الإطلالة. ومع ذلك، أثار التصميم جدلاً كبيرًا بين الجمهور، حيث اعتبر البعض أنه غير لائق بينما رآه آخرون كوسيلة إبداعية لعرض الهوية الثقافية المصرية.
وفقًا للمصممة فريدة تمراز، كان الهدف الأساسي من التصميم هو تقديم صورة مبتكرة عن الثقافة المصرية بطريقة عصرية ومميزة. تم التركيز بشكل خاص على النقشات الفرعونية والألوان التي تعكس الروح التاريخية للبلاد. وعبرت المصممة عن فخرها بهذا المشروع، مشيرة إلى أن مثل هذه التصاميم يمكن أن تكون وسيلة لتعزيز الوعي الثقافي العالمي بالتراث المصري. وعلى الرغم من الانتقادات، يبدو أن هذه الإطلالة نجحت في لفت الأنظار وإثارة النقاش حول أهمية دمج التراث مع العصرنة في المجال الفني والإبداعي.